
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
الرياضة تعتبر من أفضل الطرق لتحسين المزاج والتغلب على الاكتئاب. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد على إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين، مما يعزز الشعور بالرفاهية، ويقلل من مشاعر القلق والاكتئاب. حتى الأنشطة البسيطة مثل المشي يمكن أن تكون مفيدة.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
يعتبر الضوء رغم عدم ماديته إلا أن تأثيره قوي جدًا على حالة الإنسان النفسية والذهنية، ولذلك يُنصح المصاب بمشكلة اكتئاب بعد السفر أن يكثر من الخروج في الشمس في الصباح الباكر وكذلك ما قبل الغروب لضمان التعرض لأكبر قدر ممكن من الأشعة الجيدة، وألا يسجن نفسه في المنزل لفترات طويلة حتى لو كان عمله يتطلب ذلك، ولا شك الضوء سيمنحه الكثير من الحيوية والنشاط، وكذلك يحميه من نقص فيتامين د الذي يصيب معظم أولئك الذين يعملون في المنزل.
التفريق بين هذه الأنواع يساعد على فهم الأسباب والتعامل معها بطرق فعالة، خصوصاً للمرضى الذين يحتاجون إلى دعم طبي لضمان راحتهم قبل وأثناء وبعد السفر.
تدوين الأفكار والمشاعر في يوميات يمكن أن يكون وسيلة مفيدة لفهم الذات بشكل أفضل.
هذا الشعور المتناقض هو ما يُعرف باكتئاب ما بعد السفر، تلك الظاهرة التي تنتاب الكثيرين بعد انتهاء إجازتهم.
يجب الاهتمام بتنسيق الوقت بعد انتهاء العمل كل يوم لقضاء أوقات ترفيه مناسبة مع الأسرة والأصدقاء للتخفيف من ضغوط وأعباء العمل.
إدخال هذه الأنشطة في الروتين اليومي يمكن أن يكون له تأثير إيجابي كبير على الحالة النفسية.
قد تؤدي الرحلات الإمارات الجوية الطويلة إلى الشعور بالتعب والقلق.
تتطابق رحلتا الذهاب والإياب في المسافة والوقت، لكن التفكير في ما ستعيشه من أيام استرخاء بين الطبيعة، تجعل رحلة الذهاب أكثر تيسيراً، وتُصعّب رحلة الإياب مهما كانت سهولتها، فقط لتصورها العودة إلى ما تركته منذ أيام من ضغوط وزحام، فتشعر هبة بالحزن والضيق في رحلة العودة إلى الواقع والتفاصيل التي هربت منها: "مع أول صوت لآلة تنبيه 'كلاكس سيارة' أشعر وكأنها الضربة القاضية. أشعر بالغضب من نور أبسط الأشياء".
تحديد قسم ثابت من الدخل الشهري لأجل السفر، بدلاً من اقتطاعه مرة واحدة بحلول موعد الإجازة؛ لتقليل الضغوطات المالية حينها.
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
تذكر أن السفر تضمَّن الكثير من الصعوبات والمضايقات وحتى لحظات عدة كنت تتمنى فيها العودة الى منزلك المريح. فلا وجه مقارنة بين منزلك وغرفة الفندق الصغيرة أو غير المريحة. وتذكر أيضا كيف كان صعباً عليك أن تجد طعامك المفضل أو دواءك الذي احتجته عندما أصبت بصداع، ولكن الآن أصبحت كل هذه الأمور سهلة في وطنك.